يؤدى هذه الأيام آلاف المسلمين، مناسك الركن الأعظم من الإسلام، فريضة الحج، ولعل من أبرز لوحات المستشرقين التى تناولت مناسك الحج، هى لوحة "حجاج فى طريقهم إلى مكة".
نشاهد اليوم لوحة "الفجر" للفنان الإنجليزى إدموند هودجسون.
نشاهد، اليوم، لوحة "الراعية" التى أبدعها الفنان الفرنسى النمساوى رودلف أرنست فى عام 1911.
نشاهد، اليوم، لوحة "باب القاهرة" التى أبدعها الفنان السويدى "فرانس اودلمارك" فى عام 1891، وفيها يرصد دخول الناس من أحد أبواب القاهرة القديمة المشهورة.
نشاهد، اليوم، لوحة "ثرثرة فى السوق" التى أبدعها الفنان البريطانى والتر تشارلز هورسلي، الذى عاش فى الفترة بين عامى 1855-1934.
نشاهد، اليوم، لوحة "نساء يطعمن الحمام" للفنان العالمى "جان ليوم جيروم" الذى عاش فى الفترة بين عامى (1824 – 1904).
نشاهد، اليوم، لوحة "بائع التبغ" للفنان النمساوى رافائيل فون امبروز، التى أبدعها فى عام 1891.
نشاهد، اليوم، لوحة "النيل فى بنى سويف" من إبداع الفنان الفرنسى تشارلز تيودور فرير، الذى عاش فى الفترة بين عامى (1814-1888).
نشاهد اليوم لوحة "بائع الفاكهة" للفنان الفرنسى "يوجين جيرارديت" الذى عاش فى الفترة بين عامى (1853-1907) وقد تمكن من خلال اللوحة من رصد واحد من السلوك الإنسانى المميز وهو "مراضاة الأطفال".
نشاهد، اليوم، لوحة جميلة بعنوان "منظر للنيل بجوار القاهرة" أبدعها الفنان الأمريكى ادوين لورد وييكس فى عام 1874.
لا يمكن لعينك أن تحيط بسهولة بالجمال الذى تحتويه لوحة "وجبة الغداء فى القاهرة" للفنان البريطانى جون فردريك لويس، فهى حافلة بالبهجة، وقد استطاع الفنان أن يعبر عن كل ذلك من خلال الناس والأشياء والألوان.
لم يكن المستشرقون يفتنون بمصر التاريخية فقط، لكنهم أيضا كانوا منبهرين بجمال بيئتها.
الحرب عالم تعيس، لا يمكن تخيله ولا الحديث عنه، الذين خاضوا الحروب فقط هم الوحيدون الذين يمكن لهم أن يعبروا عن المآسى التي مرت بهم.
يحتفل المسيحيون هذه الأيام بعيد قيامة السيد المسيح، وقد استطاع عدد كبير من المبدعين العالميين فى الفن التشكيلى تقديم حياة السيد المسيح فى أعمال فنية خالدة.
تحتفل الكنيسة هذه الأيام بآلام السيد المسيح ومنها صلب المسيح على يد الرومان بعدما أبلغ عنه اليهود وأصروا على صلبه، وقد عبر كثير من الفنانين التشكيليين عن هذه اللحظة ومنهم رامبرنت.
رسم الفنان العالمى بابلو بيكاسو لوحته الخالدة جرنيكا فى عام 1937، واللوحة في باريس ومستوحاة من قصف جرنيكا في إسبانيا خلال الحرب الأهلية الإسبانية.
لوحة "الليدى ليليث" أسطوره قام برسمها الفنان دانتى جابرييل روزيتى (1828 – 1882) تحكى قصة المرأة الأولى فى حياة آدم.
من اللوحات الشهيرة التى يشاهده الناس فى الصحف وأغلفة المجلات والكتب وحتى على وسائل التواصل الاجتماعى السوشيال ميديا لوحة الفتاة ذات القرط اللؤلؤى لـ الفنان الهولندى يوهانس فيرمير رسمها فى العام 1665م.
تعد لوحة "غرق السفينة ميدوزا" أو طوافة قنديل البحر، أحد أشهر اللوحات العالمية التي قدمت نقدا لاذعا للمجتمع، وفسرت نظرة الطبقات العليا إلى فئات العمال، وكيف يمكن التضحية بهم.
عاش الفنان الأسبانى "خوسيه كاسادو دل أليسال" فى الفترة بين عامى 1830- 1886 وقد أبدع عدد من الوحات المهمة منها جرس هويسكا.