قال الفنان الموسيقى وليد الشهاوى خلال مداخلته فى المحور الفكرى 150 سنة مسرح ، ضمن فاعليات المهرجان القومى للمسرح
برغم كونه مبدعاً، أثّرَ في عددٍ من أهم فناني جيله، وترنَّم الشارع المصري بألحانه، فقد أبى حظُّه إلا أن يموت مجهولاً، بعد أن ألَّف لحناً كان يجري على ألسِنة العامة خلال ثورة 1919.