تظل التجربة الصينية واحدة من أهم النماذج الملهمة على مستوى العالم، حضارة عريقة، اقتصاد قوى، سياسة متوازنة مع أغلب دول العالم، قوة بشرية هائلة تضم 1.3 مليار مواطن يسعون فقط للعمل والإنتاج.
شهدت الأمم المتحدة انقساما حادا حول الحقوق الإنسانية في إقليم شينجيانج، في شمال غرب الصين، الذي تقطنه أقلية الأويجور، التي يشكل المسلمون غالبيتها، والتي تحدثت تقارير دولية عن تعرضها للتمييز الشديد من قبل الحكومة الصينية.