تختلف الأسماء والأعمار والحالة الاجتماعية للزوجات والأزواج لكنهم يعيشون نفس المحنة، ويكون ضحيتها استقرار الأسرة، من زوجات وأبناء وأزواج، لتتحول الأعياد والعطل لموسم للخلافات الزوجية
لا يوجد المزيد من البيانات.