كيف نقدر يوما على وجودنا من غير وطن ... يا إلهى!! كم مررنا بلحظات أليمة كنا نشعر بأننا أحياء على حافة الهوية حينما تعرضت بلادنا منذ زمن غير بعيد من كيد الطامعين المغرضين محلقين عليها بسلاسل وقيود نارية لينالوا منها ومن أبنائها.
لا يوجد المزيد من البيانات.