أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتى جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالى، إلى شل الحركة فى المدن الكبرى فى البلاد وإلى مقتل شخص واحد على الأقل.
لا يوجد المزيد من البيانات.