لم تعد قصص الزواج والطلاق فى الوسط الفنى حكرًا على أصحابها فقط، فأصبحت ظاهرة مثيرة للجدل مع ازدياد الأضواء على الحياة الخاصة بالفنانين، لاسيما بعد اقتحام «السوشيال ميديا» الخصوصيات،
لا يوجد المزيد من البيانات.