الحجاج بن يوسف الثقفى.. يعد واحدًا من أشهر الشخصيات المثيرة للجدل فى التاريخ الإسلامى، والذى نتحدث عنه فى حلقة جديدة من برنامج "اللى ما تعرفوش"
يعد الحجاج بن يوسف الثقفى، الذى رحل في سنة 95 هجرية، واحدا من أشهر الشخصيات فى التاريخ الإسلامى، وعادة ما يختلف المؤرخون فى دوره وأهميته، ولكنهم يتفقون على خطورته ومكانته.
تتوالى سنوات التاريخ الإسلامي، وها قد وصلنا إلى سنة 85 هجرية، وسنقرأ معا قصة غريبة تكشف لنا طريقة تفكير الحجاج بن يوسف الثقفى، فما الذى يقوله التراث الإسلامى؟
وقعت أحداث طبيعية شهيرة بجانب الأحداث السياسية فى التاريخ الإسلامى من ذلك قصة السيل العارم الذى أصاب الحجاج فى سنة 80 هجرية، فما الذى يقوله التراث الإسلامى؟
توالت الأحداث فى الدولة الإسلامية، وجاءت سنة 75 هجرية، وعبد الملك بن مروان قد انفرد بحكم الدولة، ولكن العراق كانت لا تزال تسبب له المتاعب.
تحرك الحجاج بن يوسف الثقفى بأمر من عبد الملك بن مروان لمحاصرة عبد الله بن الزبير فى مكة، وذلك فى سنة 72 هجرية، فما الذى يقوله التراث الإسلامى؟
تمر اليوم ذكرى ميلاد محمد بن القاسم الثقفى، الذى ولد فى 31 ديسمبر من عام 695 ميلادية، واسمه بالكامل محمد بن قاسم بن الحكم بن أبى عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب الثقفى.
عرف عن الحجاج بن يوسف الثقفى بالقسوة وسفك الدماء، ويكاد يتفق معظم المؤرخون أن القائد الراحل كان من أشد قادة الجيوش الإسلامية سفكا للدماء، حتى وصفوه بالطاغية، فذكر عنه ضرب الحجيج.
فوجئ الكثير من رواد المسجد الحرام وملايين المسلمين حول العالم بظهور سر جديد من أسرار الكعبة المشرفة وهو وجود باب مسدود فى أحد أركانها.