في رمضان بالصعيد، كل "المنازل" مفتوحة لاستقبال الجميع، على الإفطار والسحور، وكل القلوب مفتوحة للجميع بالخير والبركة و"اللمة الحلوة" وضحكات من القلوب يتقاسمها الجميع في سهرات رمضانية، ينتمنون ألا تنتهي.
تمر الأيام سريعا، ويكتشف الشخص في لمح البصر أن قطار العمر قد تجاوز محطات عديدة، وربما لا يتبقى إلا القليل من العمر، وقد كان حريصا طوال تلك الفترة على أن "يحوش" المال، حتى يستند إليه في أواخر العمر.
حين تنقطع أنفاسنا من صعوبة الحياة، نهرول إلى أحضان جذورنا، فهم "النجاة"، وبعد أيام شاقة وأعمال مضنية، عندما يُنهك الجسد تعبا، نعود لفتح ذلك الباب القديم
ربما يعاني الكثيرون في شهر رمضان، من قلة النوم، أو عدم القدرة على تنظيم ساعات النوم، في ظل عدم القدرة على النوم لساعات متصلة، خاصة في ظل عشق البعض للسهر في ليالي رمضان مع الأصدقاء أو الأسرة.
بنسيم الرحمة، وعبير المغفرة، يهل علينا شهر رمضان حاملاً المودة والخير والبركة، "يطبطب" على قلوبنا، ويزرع فيها السكينة والمودة والمحبة.
عندما تتصفح الانترنت، وتشاهد صور وفيديوهات الدمار والخراب الذي حل ببعض البلدان، وترى على شاشات التلفاز مُحتل غاشم يصول ويجول ويخرب ويدمر
جربت مرة تسأل نفسك، عن الحكمة وراء هذا المسافة الكبيرة بين الأرض والشمس؟ وماذا سيحدث لو اقتربت منا الشمس؟ هل جربت أن تضع مسافات مناسبة بينك والآخرين؟
حجزت قضية "طالبة العريش" مساحة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي مؤخرًا، حيث تعاطف الجميع مع الطالبة المغدور بها.
مع اقتراب شهر رمضان الكريم، وبعد انتهائه بحوالي شهرين يبدأ موسم الحج، حيث تهفو قلوب المسلمين من مشارق الأرض لمغاربها لزيارة الأراضي المقدسة.
هناك ما يعرف بـ"تجار الأزمات" الذين يظهرون في الأزمات لاستغلال المواطنين، وتكوين ثروات مالية كبيرة، على حساب غيرهم.
لا حديث يعلو فوق السطح مؤخرا عن الحديث حول "السلع"، لا سيما السلع الغذائية والاستراتيجية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، ورغبة المواطنين في تلبية احتياجاتهم الأساسية.
يحاول البعض البحث عن الثراء السريع، بشتى الطرق، حتى لو كانت بشكل غير قانوني، حيث يظهر ما بين الحين والآخر ما يعرف بـ"تجار العملة" في السوق السوداء.
خلال حفل عيد الشرطة، هذا العام، الذي شرفه بالحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، زف وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، خبرا سارا خلال كلمته، مؤكدا تراجع نسب الجرائم 13.9 % عن العام الماضي.
سعادة ارتسمت على الوجوه، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة رقم 72، تخليدا لمعركة الاسماعيلية الخالدة، حيث أدخل السرور لقلوب أسر شهداء الشرطة، أثناء تكريمهم، وإزاحة الحزن من قلوبهم.
ملحمة كروية حقيقية سطرها أبطال منتخبنا الوطني في الشوط الثاني بالمباراة التي جمعتهم مع غانا، ببطولة كأس الأمم الافريقية، المقامة في كوت ديفوار، حيث ارتفعت الآهات، وتعالت الصيحات، من المصريين المتجمعين في المقاهي، وأمام شاشات التلفاز بالمنازل.
من منا لا يبحث في نطاق الأصدقاء والأقارب والمحيطون، عن هؤلاء الأصدقاء المتفاءلون دائما، الذين يملكون طاقات ايجايبية، صُناع الأمل، من يحولون الألم لأمل، والمحنة لمنحة، فما أحوجنا إليهم.
مع أجواء الشتاء الباردة، يجد المصريون الدفء في لمة حول التلفاز وهم يشجعون منتخب مصر الذي يشارك في كأس الأمم الافريقية، وسط طموحات بتحقيق اللقب الثامن على يد "صلاح" ورفاقه.
تمر السنوات ويبقى بناء السد العالي جنوب مصر، حدثا فريدا وتحولا كبيرا في مصر، ليس لكونه بناء على طراز معماري فريد، بقدر التحولات التي أحدثها هذا المشروع الضخم الذي وضع حجر أساسه قبل 64 سنة.
عظيم جدا أن يسعى الجميع لاستخدام "الذكاء الاصطناعى" والاستفادة منه فى كافة مناحى الحياة، لا سيما فى ظل ضرورة تطويع التكنولوجيا الحديثة لصالح الإنسانية، بما يخدمها، لكن الغريب فى الأمر
الناس معادن، تصدأ بالملل، وتتمدد بالأمل، وتنكمش بالألم، فإذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف، فاجعل آمالك في الله كبيرة، وأحلامك في عامك الجديد ممكنة.