عقب ثورة 30 يونيو شهدت كل قطاعات الدولة عمليات تطوير وترميم فى كل المنشآت الحكومية، بما فى ذلك المنشآت والمبانى الثقافية.
"ولما لم يكن بمصر دار كتب جامعة عامة يرجع إليها المعلمون للاستعانة على التعليم كما فى مدارس البلاد الأجنبية أنشئ محل بجوار المدارس فجاء محلا متسعا يزيد عن لوازم المدارس من الكتب وأدوات التعليم".