لا نرزق فى كل يوم بكاتب كبير، هذه حقيقة، فما أكثر الكتاب وما أقل المتميزين، ومن هنا فإن كاتبا مثل صبرى موسى الذى رحل منذ ثلاث سنوات، لا تزال سيرته حاضرة دائما مقرونة بالتميز ومحفوفة بالإبداع.
تمر اليوم ذكرى رحيل الكاتب الكبير صبرى موسى، الذى رحل في 18 يناير من عام 2018، وبالطبع صبرى موسى لا يحتاج تعريفا، خاصة وسط المثقفين، يكفى فقط أن تقول "فساد الأمكنة".
تمر اليوم ذكرى رحيل الكاتب صبرى موسى، الذى رحل فى 18 يناير 2018، بعد سنوات من الإبداع تاركا خلفه عددا من الكتابات المميزة.
حرص عدد كبير من المثقفين والإعلاميين على حضور عزاء الكاتب الصحفى الكبير صبرى موسى، والذى أقيم اليوم، بمسجد عمر مكرم بوسط البلد.
لا يكاد الواحد من هؤلاء يرحل، أقصد المبدعين العظماء، حتّى يتكشّف لنا كمّ هذا الزّيف الذى نعيشه فى أقبح حالاته، عاش "صبرى موسى" كما يعيش العظماء تماما.
ترك خبر وفاة الروائى الكبير الراحل صبرى موسى، أثرا كبير وحالة من الحزن، داخل الوسط الثقافى، وفى نفوس الأدباء وكتاب من أصدقاؤه ومحبيه.
أصدر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، برئاسة الشاعر حبيب الصايغ، بيانًا ينعى فيه إلى الأمة العربية فقيدها الكاتب الكبير صبرى موسى
الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، تنعى الكاتب صبرى موسى، الذى توفى فجر اليوم، بعد صراع طويل مع المرض