صرح محمد مصطفى مدير منطقة آثار مصر القديمة، إن دخول جامع عمرو بن العاص مسموح لأى فرد وهناك العديد يدخلونه دون أعتراض من أحد او طلب إظهار تحقيق الشخصية.
لا تتوقف محاولات إسرائيل للتقارب مع المجتمعات العربية، ليس من بوابة النية المخلصة للتقارب وإعادة الحقوق، ولكن من باب الاختراق الثقافى وغسيل الأدمغة، والمدون بن تزيون أحدث حلقات هذا التلاعب وأخطرها.