كثيرًا ما نحكم على الناس من خلال الاستماع، فيكون حُبنا أو بُغضنا مرتبط بالسمع فقط، ورغم أن الإنسان سيرة، إلا أن هذه السيرة قابلة للتأويل ووجهات النظر
هموم الحياة، وشواغلها، والخوف من المستقبل، والانتظار، وغيرها من الأسباب تُنسي الإنسان الابتسامة، بل وتجعلها عزيزة للغاية، فكما أن السعادة تكون سببًا للابتسامة
حللت ضيفة من أسبوع على أحد البرامج التليفزيونية، وتحدثت فيه عن تحويل العمل الروائي إلى عمل درامي، ومدى تأثير ذلك على قُوة العمل الدرامي
بادئ ذى بدء، أحب أن أوضح أن كلمة "الحب" هنا، ليس المقصود بها العلاقات العاطفية فقط، وإنما تسرى كذلك على كل عاطفة، قد تربط بين الأصدقاء والأشقاء، أو أى علاقة إنسانية يكون الحب أحد بنودها، إن لم يكن أهم بند فيها على الإطلاق.
كثيرًا ما تحدث أشياء ومواقف فى حياتنا، فنقول ليتها حدثت من زمان، مثل أن تلتقى بشخص تشعر معه براحة وطُمأنينة، فتقول: ليتنى قابلته من زمان.
كُلنا نعلم ونُدرك أن الحياة ما هى إلا مجموعة من الاختبارات، قد نُصيب فى بعضها، ونخيب فى البعض الآخر، ولكن أغلبنا يظن أنه مُؤهل لهذه الاختبارات، وقادر على اجتيازها.
"سأُعيد القيام برحلاتنا كلها، سأتوقف حيث توقفنا، في غمرة أيام الأجازات، أعتزل الناس، ولا ألفظ إلا ما هو ضروري من الكلمات، لكم أتمنى أن أكون مُجرد عابرة