من الطبيعى أن نجد زوجا أكبر سنا من زوجته، بل إنه أصبح من البديهى المسلم به أن نجد الزوج أكبر سنا، لكن ما سبب ذلك وما الداعى له كيف؟، يمكن أن يكون نظاما يجب السير عليه بلا تغيير.
فى عالمنا هذا نرى أن الحب أصبح كالتجارة مرتبط بتلك العوامل البغيضة، العوامل المادية والأمور التى تجعل ذلك الشعور سلعة تنتظر من يدفع أكثر، تنتظر من يظهر عليه سمات المشترى الجيد
كثير منا يرى تلك الفئة من الناس التى تجيد إخفاء مشاعرها وتمنع نفسها من أن تشحذ الاستعطاف الإنسانى من أحد.
عنيا بتدمع بذكر النبى وقلبى بيرجع كأنى صبى
جاها أبوها ف يوم فرحان كانت قاعدة ف وسط ألعاب حوالين منها عروسة وشنطة