زار الإسكندر الأكبر معبد آمون فى سيوة عام 331 فترك الإسكندرية متجهاً ناحية الغرب حتى وصل مرسى مطروح ومنها جنوباً إلى واحة سيوة.
كتشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية التابعة للمعهد الأوروبي للآثار الغارقة (IEASM)، والعاملة بمدينة هيراكليون الغارقة بخليج أبو قير بالإسكندرية، حطام سفينة حربية من العصر البطلمي.
ظهر على السطح مجددا مصطلح المواقع الأثرية بسيوة، بعدما أعلنت وزارة الآثار عن اكتشاف جديد بالواحة من خلال أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية العاملة بموقع حفائر قرية الحاج على.
معبد "آمون" و معبد "الوحى" أو "التنبؤات" أو معبد "الإسكندر"، أسماء متعددة لأثر واحد من أهم المعالم الأثرية فى واحة سيوة.