أعلنت اللجنة الدولية المعنية بالتحرى، فى انتهاكات حقوق الإنسان فى سوريا، أنها لا تملك حتى الآن إثبات على مسئولية دمشق عن الهجوم الكيمياوى .
لا يوجد المزيد من البيانات.