عندما نتحدث عن شكل الحياة فى فترتى الثمانينات والتسعينيات نشعر وكأن وقتًا طويلًا مضى وكأننا غرقنا فى الألفية الجديدة دون أن ندرك أن الوقت يمر بشكل سريع جدًا
لا يوجد المزيد من البيانات.